وكشف مصدرنا بأن إصابة مغني تشبه كثيرا تلك التي كان يعانيها النجم البرازيلي رونالدو، وبأن وسط ميدان المنتخب الوطني يسلك منذ أشهر نفس الطريق الخاطئ في العلاج الذي سبق وأن سلكه نجم السيليساو، والذي أدى به إلى التوقف عن اللعب لأشهر طويلة عندما انفصلت ركبته في مباراة مع ناديه الإيطالي أنتير ميلان، وهو ما دفع ببعض الأطباء الأخصائيين إلى التنبؤ باستحالة عودته إلى اللعب استنادا إلى خطورة الإصابة، غير أن الهداف السابق للبارصا وهيندوفن الهولندي استرجع عافيته أسابيع قليلة قبل مونديال 2002 بعد عملية ناجحة وصفت
وأخبر مصدرنا بأن المفروض أن مغني كان سيجري عملية جراحية في جانفي الماضي، لكن إصراره على المشاركة في كأس إفريقيا دفعه إلى المغامرة بتأجليها في قرار لم يكن بالصائب، وهو ما ساهم في تفاقم إصابته، التي يحاول تجاوزها عبر حقن مواد مهدئة للآلام في ركبته، وهي طريقة* تحمل،* حسب* مصدرنا،* الكثير* من* المخاطر*.
وعن رحلته العلاجية الأخيرة إلى مستشفى "أسبيتار" بقطر كشف مصدرنا بأن مغني سافر إلى الدوحة قبل أن يعود إليها بعد أن شعر بأن إصابته لم تتحسن كثيرا "وبعد عودته من